اڷسسسلآم عليكم ورحمـة اڷڷه وبركـآته
فكــره جديـده وموضـــوع جديــــد ...
مَوْضُوعَنْا هالَمَرَّهـ .. غَيَّرَ .. ومَثَل مأَهُوَ واضِح مَنّ العُنْوآن آلَمَوْضُوع جَدِيَد مَنّ نَوَّعَه
وَفِيّه مَسَّأَحَّه حُلْوهـ .. ورأَحَّ تَدَخَّلَ أَلْبَسَمه لَكَمَ .. آن شاءَ الله
الطَلّه بالَأزِيّاء .. السيئه والٍسيئه جِدّاً
الـ مَطْلُوب مَنّك أَضَافَتها لَنْا بالَصَوَّرَ تَبِعَاً لـِ.. تَقْيِيمك وذَوْقكــ
كَمَّ مَرَّهـ شفَتِّيِ تصَمِيم .. فُسْتَأَنٍ سَهَّرَهـ .. تَنُّورهـ .. بَنْطَلُون .. وغَيَّرَهَمَّ
قَلَّتِ مَنّ يلَبِسَ هالَشي ؟! 
ولا كَيَّفَ صَمَّموَّهـ ؟! ووًوِش يَحْسً بِـَـه اْلًمًصُمَمٍ ؟!
وبأي عَقَلَ هالَمَحَلّ يبَيْعه ؟!
وتتَفَّاجئيِنّ بَيْنَمَا إنتِ فيه حآلَة حش عَنِيفه بَدَأَخِلك للتصَمِيم الَّذِي أمأَمْك
وإذا بـ آنسه أتت مَنّ الخَلَفَ وطَلَبَت الَقَطَعه آنفة الَذَّكَرَ وبَكَّلّ شُغِفَ اشترت الَقَطَعه
وبَيْنَمَا أنتِ فـ حآلَة الَذَّهُول ولسه مأُسّتَفَّقتِ مَنّ الِصَّدَمَه
تجَرْيِنّ أذيال الإنَكَسَار وَإِلاَّسْتِنْكار لَمْا حالَ له ذَوْق الُبَّعْض
تَسَتَّرَجعَيَّنَ الَذَّكَرِيّآت .. وتبُدّأ الِصَّوَّرَ بالَظُهُور
لَمْواقٍف عَدِيَدهـ مَرَّرتِ بها .. وتسائِلتِ
ليه كذا لآبَسه !
ليه كذا يلَبِسَون !
مَنّ ويِنّ قَدَرَت تَلَقَّى شي بهالَبشاعَه !
ليه مأَحَد قالَ لَهَا آنه هَذَا الشي قَبِيح .. ويسَبَّبَ رَعَب ذَوْقي !
ويِنّ أُخْتها .. أَمْها .. صَدِيقتها !
مِسْكِيِنّ خَطِيبها .. زوَجَّهَا رأَحَّ يتَفَّاجأ بَطَلَتها !
غَيَّرَ كَلِمَة وُدِّيّ اللي تداعٍبَ خَيَال الكَثِيرآت مَنَّنَا
لإصَلاَح اِجْتِمَاعِيّ ذَوْقي .. وَعَدَمـ الإجَرَّأَمْـ بُحَّق الَذَّوًق العأَمْـ .. والٍمُجْتَمَع
وُدِّيّ أقَشّ مَلاَبِس آلَمَحَلّ بـ أقَرُبَ مُحْرِقه .. وأطَلَبَ لهَمَّ مَلاَبِس جَدِيَدهـ
وُدِّيّ أنَفَض دُولآبَ فُلاَنه وأعَيَّدَ حشوهـ مَنّ أول وجَدِيَد
وُدِّيّ أرَوَّحَ مَعَها للسَوَّقَـ مَرَّهـ حَرَأَمْـ يطَلَعَ شَكَّلَهَا كَلَّ مَرَّهـ كذا
وُدِّيّ ,, وُدِّيّ ,, وُدِّيّ & ليه ؟! ليه ؟! ليه ؟!
وتَبَقَّى الأسئله .. والٍأمُنِيَآت .. وتستَمْر الأذَوَّاق فـ التَبَأَيْنَ
ومَنّ خِلاَل مَوْضُوعَنْا رأَحَّ نتَعَرَّفَ ع أسُوْء التصأَمْيمـ بالَنَسَبَه لَنْا .. وللغَيَّرَ
رأَحَّ ننَمَّي ذائقتُنّا بالَتَعَرَّفَ ع أسُوْء آلَمَمَكُنَ .. حَتَّى يصَيَّرَ غَيَّرَ مِمَّكُنَ فـ قأَمْوسَنَا
رأَحَّ ننَبَسَط سوا .. وأكَيْد آلَمَوْضُوع فيه مَسَّأَحَّه للـ حش وَسِعة الِصَّدَر لآبَأس بها
التصأَمْيمـ لك حُرِّيَّة أَلاَِّخْتِيَار فيها
مَنّ القَدِيمـ أو الَجَّدِيَد
مَنّ دَوَّرَ الأزِيّاء الكَبِيرهـ أو آلَمَتَوَاضِعه
مَنّ تصأَمْيمـ عالَمِيّه أو عَرَبيّه
مَنّ مِشّأَهِيَر عَرَّبَ أو أجآنِّب
مَنّ أي عالَم وأي مَكَآن .. لَكِنّ آلَمَهِمّ يكَوَّنَ سيئ بنَظَرَك قَدَرَ الإمَكَآن
يَعْنِيْ بِـ أخْتٍصًصُآرْ , شًفِتًيِ ( فُسْتًـآنِ , جًزُمِه , بًنَطِلِـٍوًنْ , بُلٍوَزُهِ , تًنِوَرُهْ ... الخ ) وْحًآمِتَ كًبٍدْكَ بَمًجُرْدْ اِلٍنّـٍـًظًرِ لَهِآ .. جِيَبِيً صُوٍرِتَهْ وَخًلِيّنًـآ نُضْحَكِ ~:61:
ـآإنَطَّلَّقَوا آلَمَأَيْك لَكَمَ غ1