كنت سأرسل مقطع بلوتوث لصاحبي
ففي اثناء البحث سألته عن اسمه في البلوتوث لكي ارسل له المقطع
فقال انني سميت نفسي
هل تعلم ان الله يراك الآن
فقلت لماذا اخترت هذا الأسم الطويل فقال انه لايستقبل اي مقاطع من الغرباء
لكنه يترك جواله يعمل دائما اينما ذهب لكي تظهر هذه الجملة دائما
( هل تعلم ان الله يراك الآن ) على شاشات الباحثين عن المتعة والمقاطع الحرام
فلا تدري فقد يقراها شخص ويتعض ويعود الى الله
او على الأقل يستحي من رؤية الله له في هذا الموضع وهذا الفعل
فيترك فعله القبيح
فمن الممكن بهذا الفعل البسيط بتوفيق الله ان يحفظ عرض مسلم او مسلمة
اراد بها معاكس شر. فرجعت او رجع بسبب هذا الفعل البسيط
فقلت الحمد لله الذي جعل لنا أصدقاء مثل هذا الرجل الطيب
والذين نستفيد منهم ونتأثر من خشيتهم
وسبحان من يوفق عباده لفعل الخير
منقووووووووول