الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

كتبت لـي تقول إنها... «أنثـى الشـاشـة الـخليجية مونيا الكويتية», تطلق على نفسها الأل

لك عنوني مواضيع مكرره


رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 08-19-2009, 05:30 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي كتبت لـي تقول إنها... «أنثـى الشـاشـة الـخليجية مونيا الكويتية», تطلق على نفسها الأل


 

هذا الجزء من المحتوى مخفي



كتبت ليلــى احمــد |

لا اعرف إن كان هذا التصرف هو الجهل بعينه... أم الغباء الطاغي أو ثقة عمياء بالنفس هي التى تجعل الممثلاث والمذيعين وتحديدا المذيعات يطلقون ألقابا على أنفسهم ويؤكدون عليها ويتمنون علينا نحن الصحافيين أن نسبقها أسماءهم.
لا أدري... على من يضحكون بإطلاق الالقاب المجانية على أنفسهم، وهل الالقاب يطلقها الانسان على نفسه أم يكتسبها من الصحافة الفنية التى تطلقها عليه بسبب تميزه في عمل معين، وتؤخذ مرة واحدة لأنه لابد من الاخفاق كما هو النجاح فليس هناك صفة ولقب دائم على أحد. هل يعتقدون ان الجمهور يمكن غشه بألقاب غير حقيقية... انهم واهمون.
في بدايات سنوات الفن هل كانت سعاد عبدالله أو حياة الفهد أو مريم الغضبان ومريم الصالح وعايشة ابراهيم يملكن القابا وهن ممثلات قديرات... لم يحصل هذا في تاريخنا الفني القصير نسبيا.. وتابع معي هذه الحكاية..؟
في الاردن ظهر شاب صغير لديه مال وفير، سافر الى حيث «صناعة» النجوم في لبنان، وزار العراب الاستاذ المخرج سيمون اسمر الذي عرف امكاناته جيدا فأمسكه الباب بكل أدب واحترام، الشاب «حمل حاله» وذهب الى مجلات اخرى ورفعته... لمرتبة محمد عبدالوهاب ومنحته ترقيات ما حصل عليها عبدالسلام النابلسي في زمانه ولا اسماعيل ياسين في عز أيامه.
الاخ الثري انتشى بكلام الصحافة، فأصدر البوما غنائيا وزعه على «ربعه ومداحيه» فامتدحته بعض المجلات المشكوك في ذمتها ورفعت المجلات المشكوك بذمتها البومه لرب السماء في النجاح.
انكشاف الأكاذيب
الولد صدق نفسه وحضر الى بيروت قبل اسبوعين لإحياء حفل ساهر كان سيختمه المغني المصري تامر حسني، وبدأ الغناء بالاغنية الاولى ولم يجد صدى، فقرر «تعذيب» الناس بالاغنية الثانية... فتأفأف الجمهور، وقرر أن يتأكد من ان الأفأفة والفأفأة أصلها «أوووف على حلاوة صوته» واندمج فانتقل للاغنية الرابعة فإذا بالناس ترفع عليه زجاجات المياه البلاستيكية وتحذفها به... فغادر المسرح وهو مصعوق. يي يي يي.. يه يه.. شو القصة !
دفع الاموال والهدايا وعزومات العشاء الفاخر وللمره الأولى يكتشف ان امواله لا تصنع فنانا والدعم والتلميع الصحافي لايخلقان فنانا، واسباغ الالقاب ايضا لا تصنع نجومية أحد.
ففي الصحافة الاجنبية لا نجد «لقبا» يطلق على اكتساح بيونسيه الغنائي أو بريتيني سبيرز او حتى جوليا روبرتس.. او حتى الخلاقة المبدعة ميريل ستريب المرشحة والفائزة بعشر جوائز اوسكار والتى تأسرك بأدائها التمثيلي ونصدقها تماما في جميع الشخصيات التى جسدتها، ميريل نجمة نجوم الكون ومع هذا تكتب الاخبار عنها باسمها المجرد.
تفضل مونيا الكويتية
من جعل مرض الالقاب يستشري عندنا... وجميع صاحبات الالقاب من دون استثناء واللواتي يطلقن على أنفسهن ألقابا عجيبة وغريبة جميعهن... خاليات من أي موهبة ؟
هل يعتقدن ان اللقب سيأتي بالتوهج وبالمزيد من الاعمال والنجومية لهن... تعالوا الى هذه القصة.
مونيا.. «يفترض» انها مغنية كويتية و«يفترض» ايضا انها دشنت مجال التمثيل وأنا شخصيا لا أجد بها اي موهبة لا بالاول ولا بالثاني، فهي بلا خامة صوتية ولا أداء ولا احساس بالمقامات والعن ابو الثقافة الموسيقية، وليس لديها ابسط أبجديات التمثيل وهو الاحساس «يانااااس» والذوبان بالشخصية الدرامية والعفوية في التعبير... هيا اسمعوا هذه القصة ...
بدأت معرفتي بطبيبة الاسنان الدكتورة هدى عبدالرحمن منذ سنوات خمس او ست ربما.... وهي ابنة عائلة كويتية من والدة مصرية، ومنفصلة عن زوجها ولديها ولد واحد، عرفتها حين كانت تقدم برامج بإذاعة الكويت، وكانت احلامها أن تقدم شيئا مفيدا في تخصصها للناس، كان وجهها ساحرا ببراءته ونقائه، خاليا من عدة «النجومية الفارغة» وهو.. نفخ الخدود والشفتين وسحب العينين.
كانت.... تقدم برامجها الاذاعية في وقت ملتزم ومحدد بالنسبة لها، فهي إما عائدة من عيادتها التى كانت في احد المراكز الطبية الحكومية بالبلد، أو ان دوامها مسائي، وتريد ان تنجز عملها لتذهب بسرعة مثل اي سيدة لديها احساس وتريد العودة لأبنها الوحيد. وكانت ذات بشرة صافية وغالبا بلا مساحيق تجميل الامر الذي يؤكد صفاتها الجدية بالعمل والحياة. كانت... تعجبني بجديتها كامرأة عاملة وأكن لها احتراما لاستثمارها وقتها بما يفيدها ويطور شخصيتها واحب قراءاتها المتنوعة ونقاشاتها الذكية، كانت واعية.
و... افترقنا دون وعد بالتواصل.
الخيانة
بعد أقل من عام رأيتها تقدم برنامجا سخيفا بتلفزيون الكويت، ياااااا الله لقد تحولت الى كائن غريب، لها خدود وارمة.. شفتان متدليتان... منفوختين وتمط بهما.. وتعلكهما.. وتلويهما.. اثناء الحديث بصوتها غير المسموع (على بو دلع وانوثة.. مالت) وعيون مسحوبة وأكيد وراهم... صدر منفوخ ودعم المؤخرة بالشحوم كما غيرها بالوسط الفني.
لم تكن هذه التي ظهرت في البرنامج التلفزيوني معبرة عن تلك السيدة الوقورة المحبة لعملها والباحثة عن التطوير لذاتها وشخصيتها. هذه ليست هدى الودود فحتى اسمها الشخصي «هدى» خجلت منه، فخلعته وأسمت نفسها... مونيا اسم لا طعم ولا معنى ولا رائحة، بالزبط كما شخصيتها الفنية !
هذه الست المونيا التي تتلوى كالافعى على الشاشة لا أعرفها، لقد خانت المعرفة الاولى، اذا تستحق ان نبادلها الخيانة بهذه المقالة... وكل واحد يأخذ حقه ونصيبه على قفاه.
وتوالت الأخبار
بعد فترة، لم أفاجأ ان مونيا طرحت نفسها كمغنية... لا يهم الصوت الاهم تصوير الكليب الذي كانت به تتلوى في احدى المراقص الليلية بمصر، لاشيء غير العري والالتواء، و«قذف الشهيرات مثل هيفاء وهبي لعلها تتسلق سلم النجومية كما فعلت غيرها وتصبح حديث الصحافة». وفعلا كانت حديث و«مطنزة» الصحافة لاسبوعين فقط..
بعدها دخلت البنت لمجال التمثيل في مسلسل عرض على ام بي سي مع نايف الراشد، ولم تكن تجيد ابجديات التمثيل ولا لها علاقة بالامر، عندها تكلف ومصاخة ومياعة حتى والدور لا يتطلب التواءات.
وبماكياجها وملامحها الغريبة التى لا علاقة لها بـ«الهارموني» وأزيائها القبيحة تعبر عن انعدام الاحساس بالهوية... ولا علاقة لها بالفن لقد فقدت البوصلة، وصارت في هذه الساحة الفنية التى تستقبل اي احد بخرائبها...
بلا هوية ولا ذات
ليس هذا التحول يحصل لمونيا فقط، فالكثيرات يفقدن عقولهن حين يجدن انفسهن تحت بقعة الضوء «ينهبلن».. ويطير برج مخ الواحدة منهن، فيسارعن الى أطباء جراحة التجميل، يضعن أمام الطبيب صورة بها مجموعة ملامح لعدة شهيرات و«عطنا مثلها»... بفلوسنا!
يبدأن بالنفخ لتصبح الواحدة منهن، «عجلا» كبيرا متورم الاوراك والوجه، ويبدأن في إطلاق نافورة التصريحات الغريبة في عبادة الذات، وتقدم نفسها كانثى مغرية أو دلوعة..
أليس من العيب أن تطرح مطلق امرأة صفة «الدلع» على نفسها بهذه العمومية امام رجال الحي كفتاة عامة، الى ماذا تريد لفت الانظار..، الا يفترض ان يكون الدلع حالة خاصة ببيتها ومع من يوده قلبها.؟
هل سمعنا بحياتنا واحدة من نجوم العالم والعرب الاصيلات قالت عن نفسها أنا دلوعة..!
لم يحدث هذا، قد يصفها النقاد بالانثى الرقيقة.. هذا أقصى تعريف ممكن أن تصل اليه أهم نجمات العالم.... بينما عندنا... تفضل شذوذ الافكار والاعتقاد... خذ غرائب الطبيعة
بعثت لي مونيا عدة صور - ووزعتها على كل الزملاء بالصحافة المحلية - عن مشاركتها بمسلسل «طاش ماطاش 16» السعودي ومسلسل «قلوب للإيجار»... فماذا كتبت لي على السي واصفة نفسها... ياللا القطوا أنفاسكم و... شدوا أحزمتكم واقرأوا...
كتبت مونيا الكويتية عن نفسها... ( أنثـــى الشـــاشـة الخـليجيـــة مونيـــا الكويتيــــة )
هل رأينا عتها فكريا اكثر من هذا...؟
من قال انها اصلا انثى، فحتى ماري منيب بخفة ظلها أكثر أنوثة منها.
ولماذ هذا الاصرار العجيب في تشويه صورة الانوثة بنظر الاجيال الجديدة.
هل مقاييس الجمال أن نرى التنهوص والمط بالحكي وتسبل العيون.. و«زر» الصدر المنفوخ امام الكاميرات دون حياء... من قال ان المشاهدين يستحقون تعذيبهم بالتواءاتهن الجسدية غير السارة...
كانت سعاد حسني مغرية وهي التى لم تمر على شاشة الفيلم العربي ممثلة بجدارتها، هل كانت فاتن حمامة تقدم جسدها لشاشة السينما.. وحتى هند رستم التى وصفت بملكة الاغراء كانت ترفض هذا اللقب لانها كانت تقول «كنت بمثل دور مكتوب»..
قال أنثى قال
هل توجد امرأة عاقلة تذهب برجليها الى استديو تصوير فوتوغرافي مغلق، ليلتقط لها المصور صورا شخصية وهي تقدم كل الايحاءات الجنسية الرخيصة بأزياء خليعة لمساءات الـ«نايت كلوب» ومعلقة بالسلاسل او برفع يدها حول رأسها.
قيل... إن آسرة القلوب مارلين مونرو كانت تشكلها صناعة السينما الاميركية لتكون ملكة الاغراء دون أن تقول عن نفسها ذلك...
ومع هذا... فمارلين مونرو وفي مقارنتها بمونيا الكويتية تطلع سيدة الحشمة... والاخلاق!
قال ايه يا خويا.. «انثى الشاشة الخليجية» قال.. انت من شافك ماشاف الانوثة يا بنت !




لقب أطلقته على نفسها كتبته على «سي دي»


 

 

 

رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.