أيُهَا الأحبَاب يَا أصحَاب الفِكر والأدَب
السلام عَليكُم وَرَحمَة الله وَبَرَكَاتَهُ
هُنَا بين أفيئَةِ وَطَنِ الحُبِّ نَستَثير الغَوص في حَيَاة شُعراءٍ رَحَلوا عَنَّا
وَقَد خَلَّدُوا لَنَا قِيِّمَةً أدَبِيَّةً وَفِكرِيّةً
رُبَّ بَعضِهِم لَمْ يَنصِفَهُ التَّاريخ
وَمِن خِلال بِحثي وَقِرأَتي ِفي بَعضِ الكُتُبِ أحبَبتُ أن أُسَلِّط الضَّوء عَن حَيَاتِهِم بِاختِصَار حَتَى لا يَمِلُّ القَارِئ لِنَرَى كَيفَ عَاشُوْا ذَاك الزَّمَن بَين الإبداعِ وَتَجَاهُل صُنَّاع التَّاريخ لَهُم
أنتظروني هُنَا.
بقلم : المساء