أرتكازاتُ واقِعها مُغايره
وتصاويرُ مشهدِها
من الصعبِ ان تُفك رموزِها
فاطلاسِمُ أوراقِها مُعقده
مجنونتي
أأنتي من البشرِ ومن طينً شُكلتي
أم أتيتي على هيئةِ ملاكاً طائر
يهيمُ بي عشقاً
لِـ تُسقيني من شهدِ مبسمُكِ
القليل فقط
حتى أغفو ومن ثم أستيقظ
وفي فمي قطراتً من السُكرِ عالقه
أين أنا
ومن أنا
وأين كُنت
وكيف ألى هُنا جئت
؟؟؟؟؟؟
أقادتني غيومِ أطلالتُكِ
ألى مقصورةِ قصر
راحلةً بي ألى معالمً أجهلُ
مبادئ "الألفِ "بِها
أين أنا ؟؟
فهل تُجِبينني بالحال!!!
تُخالِفُني ضاحكه وفي مبسمِها
عجائِبُ الكونِ الساكِنه
مدائِن الشوق الحافِله بِـ من كان ثامِنها
قائله
أنت :
من همتُ بهِ عشقاً لِــ تتبدل مراسِم الوقتِ بك
وطرتُ بهِ ألى أميالً من الصعبِ قطعِها
أنت:
من غيبت بي لحظاتً الحُزن الماكنِ لِــ تتبدل لحظاتي
بِـ فرحً جامح يًصيبُ ممراتِ واقعي
أنت:
من صُلت وجُلت بي
وجاء دوري الأن بِـِ أن
أجول بِكِ مدائِن كوني
وأن أصول بِك ألى " يـــاءً "
من الصعبِ أن تُفتح أبوابها
تمتمه خفيفه تسكن صدر ذالكِ العاشق المُغترب
قائِله
ياساكنه قلب المدينه أبعرف
وش حيلة الي منقطع فيه دربه
أُنثــى تتقاطرُ سُكرً ممتلِئةً به
من أخمصِ قدميها ألى قمةِ تاجً ترتديه حُسناً
فترحمو على سيدً جالت بهِ مدائِن الكون
لِـ يُعانق ملائكية القصر الفاخر
بِـ أنثى تحتظِن الوجود وجود
.
.
.
مُكبلً الأن مابين
أورِدتِها
فـ سبيلُ الخلاصِ با الكادِ صعب
فـ لتترحمو علي هُنا
فـ حتماً ليس هُنالِك مخرج
فـ أحببتُ البقاء
مُتدثرً بِـ أحضانِ مجنونتي
بقلمى