الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

مثلٌ وقدوة ولكنه مع ذلك يواقع معصية لا يستطيع الفكاك منها وهي النظر إلى النساء

لك عنوني مواضيع مكرره


رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 07-31-2009, 11:01 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي مثلٌ وقدوة ولكنه مع ذلك يواقع معصية لا يستطيع الفكاك منها وهي النظر إلى النساء


 



قرات هذه المشكله في احدى المطبوعات الدينيه
و التي يعاني منها الكثير من الرجال في زمننا الحالي (??)
وهي ( النظر الى النساء ) :|
فاحببت نقلها لكم ولاسيما واننا على ابواب شهر فضيل
جعلنا الله واياكم من عتقائه من النار
فكونو مع المشكله ـ الحلول ـ الوصايا ـ الاجراءات
لمن اصيب بهذا الداء على ضوء كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم


مشكلة لاحد الاخوة يذكر فيها أنه
متزوج وله خمسة أولاد ، ويحضر الكثير من مجالس
العلم وحبق الذكر ، وينظر له غيره على أنه مثلٌ وقدوة
ولكنه مع ذلك (??)
يواقع معصية لا يستطيع الفكاك منها وهي النظر
إلى النساء ، وانصراف قلبه إلى ذلك ، وكلما حرص
على الابتعاد وعاهد نفسه على ذلك لم يستطع الوفاء ،
وانجرف في المآثم مرة أخرى ، وهو يبحث عن الدواء
الذي ينتزعه من هذا الداء المهلك .

هل تملك الإرادة ؟!

تمتلئ الحياة الدنيا بالابتلاءات والفتن والمصائب ، جنباً
إلى جنب مع الطرائف والأحداث والعجائب ، ولم يكن
لحال شخص أن يستقر أبداً طول الدهر فلابد له من تغير
وتحول .
حالك يا أخي ليس لغريب عليَّ ولم يدهشني أو يهزني
لأنني أعرف كثيراً من الشباب الملتزم ظاهراً يعانون مما
تعاني على اختلاف وتنوع المعاصي التي هم عليها .
من المحزن حقاً أن يضحك الإنسان على نفسه ، ولولا أن
الله جل جلاله يمهل العبد لكانت العاقبة وخيمة ؛ فضائح
تتوالى ويتسامع بها الخبيثون عن الطيبين فتشيع الفاحشة
بين المؤمنين وربما كانت العاقبة هلاكاً ودماراً قال الله
تعالى : ( ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على
ظهرها من دابة ) .

أخي الحبيب : لا يملك لك أحد حلاً ذهبياً يقدم لك ولو خط بماء الذهب . ولو فعلوا ذلك وأنت لا تملك إرادة التغيير لما أفلحوا في إنقاذك وتخليصك من حبائل هذه المعصية ؛ ولذا كان لزاماً عليك أن تبدأ الإصلاح بنفسك :
أولاً : أوجد في نفسك إرادة محفزة للتغيير ، إرادة لا تتراجع عند لحظة الفعل فتخذلك وترجع إلى معصيتك مرة أخرى ، وهذه الإرادة لا توجد بمفردها بل لابد أن يرافقها صبر وتحمل ( والله يحب الصابرين ) وتذكر أنه لولا صبر الشجاع المقاتل عند لحظة المبارزة والقتال لما استطاع أن يتغلب على خصمه وعدوه .

ثانياً :

عليك بالمداومة على قراءة القرآن بتدبر وخشوع ،
ولو جزء في اليوم وإن استطعت أن تحفظ القرآن كاملاً
فهذا حسن ؛ فهو : ( هدى وشفاء ورحمة للمؤمنين )
كما وصفه ربنا عز وجل .

ثالثاً : دوام على الصلوات الخمس في جماعة والأفضل
أن تبكر إليها وتكون في الصف الأول ، وأن تدخل إلى
الصلاة وكأن ملك الموت سينزع روحك بعد الصلاة !
فأقبل عليها بخشوع وسكينة ودافع وساوس الشيطان قدر
ما تستطيع .
صلّ الفجر في جماعة وحاول أن تجلس بعد صلاة الفجر
تذكر الله حتى تطلع الشمس وتصلي ما شئت ، وتذكر أن الله تعالى قال عن الصلاة : ( تنهى عن الفحشاء
والمنكر ) .

رابعاً :
لا يقعدك حالك هذا عن حضور مجالس العلم والمنتديات النافعة والمشاركة في الأعمال الدعوية والخيرية وسماع الأشرطة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقد قال العلماء :
( حق على من يتعاطون الكؤوس أن ينهي بعضهم بعضاً ) ، فكلنا خطاءون وكلنا ذاك المقصر ولكن السعيد من اتعظ وانتبه من غفلته وفتوره .
من ذا الذي ما ساء قط
ومن له الحسنى فقط

خامساً : ابتعد عن كل ما يثير شهوتك تجاه المرأة من رؤية النساء الحسناوات سواء كان ذلك في مجلة أو على شاشة التلفاز أو نحو ذلك ، وإني أربأ بك أن تكون من المعتكفين على مشاهدة الأفلام عربية كانت أو غربية أو المسلسلات والمسرحيات فإن حصل ذلك فاعلم أنه سم قاتل يجب أن تبتعد عنه .

سادساً : قف مع نفسك قليلاً ، وتذكر لو أن لديك ثلاث بنات مثلاً في غاية الحسن والجمال وإذا برجل يترصد لهن وربما مد حبال المعصية إليهن هل كانت ترضى بذلك ؟ فإن كنت لا ترضى هذا لبناتك فإن الناس لا يرضونه لبناتهم كما قال صلى الله عليه وسلم .

سابعاً :

حاول أن تذهب إلى العمرة في شهر رمضان
وتعتكف في العشر الأواخر منه وتشرب وتتضلع من ماء زمزم ، هنالك تدعو الله بصدق وتنكسر بين يديه وتسيل دموع الندم على خديك وتناديه وتقول :
( اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على طاعتك ) ، وتناجيه وتعترف بزلاتك بين يديه وتدعوه دعاء المضطر دعاء ركاب سفينة ماجت وهاجت بهم أمواج البحر فإذا بنصف السفينة قد غرق في الماء وكادوا أن يغرقوا فرفعوا أكف الضراعة إلى الله لينجيهم فأنجاهم سبحانه ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه وبكشف السوء )

أينك من فضيحة الآخرة ؟!
أخي في الله : أنت تعلم قبل كل شيء أن النظر سهم
مسموم من سهام إبليس فلا تُتبع النظرة بالنظرة ، فلقد
ذكرت أن بصرك أوردك المهالك وهذا بدايته تتابع
النظرات

وإليك هذه النصائح التي أسأل من الله أن
ينفعك بها :

* لا تنس الدعاء وخاصة في الثلث الأخير من الليل ،

ابكِ واخشع وتضرع وارفع شكواك إلى الله بقلب صادق
أن يعينك على حفظ بصرك ، فمن حفظ بصره نوّر الله
بصيرته .
* عندما تنظر إلى ما حرم الله اصرف نظرك بسرعة والا تعد النظرة واستعذ بالله من الشيطان الرجيم واذهب من مكانك فوراً ..


* تذكر أن :
كل الحوادث مبدؤها من النظر
ومعظم النار من مستصغر الشرر

* أنك تخاف أن يفضحك بصرك في الملأ . لقد خفت من
فضيحة الدنيا ولم تخف من فضيحة الآخرة أمام الخلق
جميعاً ، فإن كان الله قد سترك في الدنيا فلابد من فضيحة
الآخرة ما لم تتب ، أفتخاف أن يراك الناس ولا تخاف
من نظر الله إليك فلا تجعل الله أهون الناظرين إليك ..
* لقد وهبك الله زوجة حلالاً فلا تدع الحلال وتذهب
للحرام .
* اعلم أن من أهم أسباب طلاق النظر ضعف مبدأ
مراقبة الله تعالى ، فلا تنس أن الله يراك ..
* أنجح دواء لغض البصر هو مجاهدة النفس والصبر مع
غض البصر .

وأخيراً أنصحك بسماع شريط السهم المسموم للشيخ
إبراهيم الدويش .

إنتبه إلى طريقك
الشهوة الميل للجنس الآخر غريزة فطر الله الناس
عليها .
فلو كانت هذه الشهوة ضعيفة لقلت رغبة الناس في
الزواج ولضعفت العلاقة والألفة والمحبة بين الزوجين ولكثر الطلاق لأتفه الأسباب .. الخ .
فهناك أسرار وحكم لا يعلمها إلا الله عز وجل ، وقد جعل سبحانه هذه الغريزة على مقدار من القوة بحيث يستطيع الرجل السيطرة على نفسه وكبح جماح شهوته .
فتخيل أنك تقود سيارتك في طريق سوي واضح المعالم إلا أنه يوجد في هذا الطريق حفر ومنحدرات خطيرة قد وضعت أمامها لوحات إرشادية تحذر منها ، ثم قال لك شخص : اترك مقود السيارة ودعها تسير بنفسها ولمدة دقائق فقط !!


لا شك أنك ستقول عنه إنه مجنون ؛ لأنك بعقلك السليم تعرف أن هذه السيارة سوف تنحرف بك عن الطريق السوي وتوقعك في تلك الحفر والمنحدرات التي ربما تنتهي بك إلى الهلاك ، فكذلك هذه النفس تريد من يقودها في طريق هذه الحياة بيقظة وحذر وانتباه .

وقياساً على ذلك : لو كنت تمشي في الشارع فوقع بصرك على امرأة متبرجة فتذكر أن أمامها لوحة إرشادية تقول : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم .. ) الآية . وما وضعت هذه اللوحة أمامها إلا لأنها حفرة في طريقك وربما منحدر سحيق يودي بك إلى الهلاك لا سمح الله .
وهكذا في كل ما حرم الله ، فعليك أن تقود هذه النفس بحذر شديد حتى تصل بها إلى بر الأمان وهو رضى الله والجنة : إن عرضك لمشكلتك دليل على صدق توجهك ورغبتك في التخلص والخروج مما أنت فيه ، فجدد همتك وقوَّ عزيمتك واستعن بالله ولا تعجز ، وتذكر وصية الرسول صلى الله عليه وسلم : ( احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، تعرف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة .. ) الحديث .





وأتوجه بندائي للمرأة المسلمة فأقول : اتقي الله في نفسك ، اتقي الله في شباب المسلمين ، لا تكوني عوناً للشيطان عليهم لا تخرجي من بيتك إلا لحاجة ولو خرجت فالتزمي بحجابك الشرعي وإياك وتلك العباءة الخبيثة السافرة ، والله إن إحداكن لتخرج وهي تلبس تلك العباءة التي لا ترضي الله فتعود إلى بيتها وهي تحمل أوزاراً كالجبال على ظهرها – تدري ذلك أو لا تدرِ – لما تحدثه من إفساد لقلوب كثير من الرجال .
وإني والله لأرى المرأة المحتشمة في لبسها فأدعو الله لها من قلبي أن يحفظ لها عفتها ويكثر من أمثالها ،
وأرى المرأة المتبرجة في لبسها ومشيتها فأدعو الله أن يهديها أو يشل أركانها ويقعدها في بيتها حتى ترتاح

إجراءات
يقول الله عز وجل : ( إن الله لا يغيّر ما بقوم حتى
يغيروا ما بأنفسهم )
ويقول عز وجل ( والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين
يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيماً ) .

اعلم أيها الأخ المسلم أن لك في الحياة غاية عظيمة ألا
وهي رضى الله عنك والجنة وأن الله عز وجل سيبتليك ببعض الأمور التي ستكون مقياساً لمؤشر الإيمان في قلبك ومن تلك الأمور غض البصر .

ستقول : إنك حاولت ولم تنجح وتغلب الشيطان عليك ، أقول : قبل المحاولات عليك باتخاذ الإجراءات التالية التي إن اتبعتها بدقة فإنك ستنجح حتماً بإذن الله تعالى ألا وهي :
أولاً : استحضر عظمة الله عز وجل في قلبك واستشعر
حقيقة عبوديتك لله عز وجل وأنه مالك الملك ، حتى
يقشعر بدنك وتدمع عينك .

ثانياً : تذكر دائماً أن نظر الله إليك أسبق من نظرك إلى
الحرام ، فعندما تشعر أنك بمقربة من امرأة أو أنك
تقترب من قسم المجلات المليئة بصور النساء ، تذكر أن
الله عز وجل ينظر إليك وأن أنفاسك بيديه سبحانه ، فلو
شاء لأوقفه ! ، فكيف وبأي وجه تلقاه وأنت تنظر ، وهو
يقول : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ) .

ثالثاً : تذكر قبل أن تعصي الله أنك تعصي الله بنعم الله ،
والواجب عليك شكره على نعمة البصر ، وشكرها يكون بحفظها عن الحرام ، وأن الذي منحك إياها قادر على سلبها منك ، أفلا تعض .

رابعاً وأخيراً: اعلم أن لغض البصر مكافأة عظيمة من
الله عز وجل ، ألا وهي حلاوة تجدها في القلب كلما
غـضـضت بصرك ، وإن كثرة التلفت والنظر تورث
البلادة وفراغ القلب ، وإن من أسباب الفراسة غض
البصر ، فجاهد نفسك ، ومن ترك شيئاً لله عوضه خيراً
منه .


نسأل الله جلا وعلا
أن لا تكون الدنيا أكبر همنا وأن يشغلنا الرحمن بطاعته
و أن يحفظ شباب المسلمين وينجيهم من مهالك المعاصي ويثبت قلوبهم على طاعته .





 

 

 

رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.