|
|
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني |
|
|||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||
|
![]()
آمل إنو يعجبكم و هادا من خط يدي
أخافني أخافني الشعور الذي طغى على كل جوارحي فقدت الإحساس بكل ما حولي لم أعد أستطع أن ألمس شيئاً- أتحسسه... إلا و قد سكَنَ أفكاري فقدتُ قدرتي على التذوق و التلذذ بكل ما هو شهي أصبح كل ما أضعه على شفتاي يتحول إلى الرماد الخانق يحبس أنفاسي و يقتلني ببطء شديد (يغرز إبر العار في رئتاي و يمنع الهواء من البقاء) كل ما أراه على بعد الأفق السماوي يذكرني به ألوان غروب الشمس و شروقه لون السماء في الصباح الباكر يذكرني به يذكرني بابتسامته تلك الابتسامته اللامعة التي تحجب ضوء الشمس بذاته ولم أعد أسمع إلا صدى ضحكاته صدى... يستحوذ سمعي و يمتلكه وعطره عطره عطره الذي أُدمنت عليه أبحث عن أقرب شبه له لكي أدلل و أغّرق نفسي فيه ولكن لا شبه لما هو مثالي مستقر في أفكاري مع إنه هجرني قتلني ولكنه لم يغادره و لم يمنع دموعي من أن تتدفق ببؤس و ألم لم يقم بواجبه تجاهي كأن يرعاني يحبني يحرسني بل زادني ألماً و حسره زادني خنقه و مالأسوأ من ذلك إنه لا يبالي بشيء يعيش في سعادة و رخاء في مرتبة عاليه لا يلمسه فتات الغبار يعيش في راحة و هو لا يبالي بشيء ينظر إلى نفسه في المرآة تكراراً دون أن يتلاقى عينيه بإنعكاسهما دون أن يتعمق في النظر إليهما دون أن يتعمق و يرى كم أنه داكن و متحجر القلب كيف بس؟ ::::::" و أفضل إنو محد ينقل الموضوع و إزا في أي سؤال يسألني
الموضوع الأصلي :
هنا
||
المصدر :
لك عيوني
|
||
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
مواضيع مختاره « --
-- » تحميل حلقات طاش 16 | تحميل حلقات بيني وبينك 3 | تحميل حلقات باب الحاره 4 | تحميل حلقات شر النفوس 2 | تحميل حقات رجال الحسم | تحميل حلقات ام البنات| تحميل حلقات قلوب للايجار « --