الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

فوائد الصيام في الشريعه الاسلاميه

لك عنوني مواضيع مكرره


رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 08-31-2009, 09:30 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي فوائد الصيام في الشريعه الاسلاميه


 

فوائد الصيام في شريعة الإسلام

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]





يبذل الجهاز الهضمي- وتؤازره كافة الأجهزة الأخرى - جهداً كبيراً في هضم وامتصاص المواد الغذائية التي يتناولها الشخص. وتشترك في هضم قطعة طعام واحدة عشرات من الغدد والأعضاء المختلفة، سواء كانت تابعة تركيبياً للجهاز الهضمي أم لغيره من
الأجهزة... ويؤدي الاستمرار( طوال أيام السنة) على هذا المنوال من الجهد الدائم لهذه الأجهزة – وخصوصاً الجهاز الهضمي- إلى حدوث أعطاب به، والى وقوع عدد من الأمراض والأضرار بأعضاء الجسم المختلفة.


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


من هنا كان واجباً- من الناحية الصحية – أن تستريح هذه الأجهزة فترة من كل عام، حتى تستطيع أن تستعيد نشاطها وتحتفظ بحيويتها ، وبالتالي فإن الصيام بالطريقة الإسلامية هو أفضل أشكال " المعالجة بالجوع" التي بدأت تنتشر في دول وبلدان الغرب مع بداية النهضة الأوروبية. ومما يذكر في هذا المقام أن الدكتور / هيلبا
[ Helba] كان يمنع وضاه من تناول الطعام لبضعة أيام،ثم يقدم لهم بعدها وجبات خفيفة.

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
والصيام في الشريعة الإسلامية هو الامتناع عن تناول الطعام والشراب والجماع في الفترة من قبل طلوع الفجر إلى ما بعدها غروب الشمس في كل يوم خلال شهر واحد من كل عام هو " شهر رمضان"، وقد نزل الأمر بهذا في قول الله تعالى:] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ $ أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ $ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ َلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ [[البقرة:183-185]



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

والمسلمون في بقاع الأرض قاطبة يمتثلون للأوامر الإلهية وينهضون بالوصايا النبوية، ولكنهم إذا عرفوا الحكم والفوائد التي ينطوي عليها كل أمر أو كل نهى فإن هذا يكون بمثابة أداة أو وسيلة علمية أو دليل واقعي مهم لاقناع غير المسلمين بحرص الشرع الإسلامي علىصحة الناس وعلى نفعهم في الدنيا ، إضافة إلى خير
الآخرة... وإننا لنقرر هنا أن العلم مهما ارتقى فهو محدود، كما أنه من الواجب ألا نعلق تنفيذنا لأوامر الله ونواهيه على ما يكشف العلم عنه من فوائد ومنافع لهذه الأوامر أو تلك النواهي،ببلل ننفذ أولاً، فإذا كشف العلم عن شئ فخيراً،وإلا فالعجز في العلم بلا شك وليس في ضرورة الأوامر
وأهمية النواهي.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

ونستطيع الآن أن نعدد الفوائد الصحية والمنافع الطبية للصوم بالنظام الإسلامي، في النقاط التالية.


mهناك الكثير من الناس لا يعرفون لأنفسهم نظاماً غذائياً، بل يلتهمون ما تقع عليه أعينهم ويستطيعون شراءه، وبالتالي يرهقون غددهم الهاضمة وأعضاءهم المساهمة في عمليات الهضم والامتصاص والتمثيل ، فيقصر كثير منها في أداء وظائفه على الوجه الأكمل، وبالتالي يختل الوضع الفسيولوجى ( الوظيفي) العام بالجسم، فيصاب بالضعف
أو الوهن أو بأمراض معينة... ومن هنا، فإن الصيام خير معين لهؤلاء على ضبط أنفسهم في تناول الغذاء، ففي الصيام بالنظام الإسلامي يأكل المسلم الصائم وجبتين هما: وجبة ( الفطور) ما بعد غروب الشمس – ووجبة
( السحور) – في وقت متأخر من الليل.


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


mبصيام شهر في السنة يستطيع الجسم أن يتخلص من الشحوم المتراكمة فيه، وهى الشحوم التي تشكل عبئاً ثقيلاً عليه،أى أنه يشفى من ( داء السمنة) حيث تذوب الشحوم في ساعات الجوع، وينظم أيض ( استقلاب) الدهون والشحوم عموماً.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

mهناك أعضاء كثيرة تستريح أثناء ساعات الصيام كل يوم، فالغدد الإفرازية كلها تنال قسطاً من الراحة، وبالتالي إذا عملت فإنها تعمل بحيوية ونشاط... وعلى سبيل المثال، تستريح الكلى، والجهاز البولي عموماً ، بعض الوقت من طرح المواد الإخراجية ... الخ . كذلك تستريح المعدة من تراكم الطعام فوق الطعام ، وبالتالي يزول انتفاخها ولا يعسر عملها الهضمي، ولا يحدث للإنسان بخر أو تجشؤ ... والأمعاء ، هى الأخرى، تزول منها الغازات ويذهب عنها الانتفاخ...


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


نوصل حديثنا عن الفوائد الصحية والمنافع الطبية للصيام بالطريقة الإسلامية، فلقد أثبت الطب حديثاً أن الصيام لساعات محددة يومياً، يساعد الجسم على التخلص من تراكم المواد السامة الضارة كحمض البول [ Uric Acid ]، يوريت الصوديوم [ SodiumUrate]، وفوسفات الأمونيوم والمغنسيوم،... الخ، حتى أن من الأطباء من قال بأن صيام يوم واحد يخلص الإنسان من سموم وفضلات عشرة أيام... والتخلص من هذه المواد يقي الإنسان من الإصابة بداء النقرس.

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
وفي الصيام وقاية من داء السكرى، وذلك لأن صيام ساعات محددة يومياً خلال شهر رمضان- بالنظام الإسلامي- يمنع البنكرياس فترة للراحة، يجدد فيها نشاطه فلا يختل عمله، وبالتالي ينتظم مستوى السكر في الدم،ولا يصاب المرء بالسكرى ..

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
كما أثبتت البحوث الطبية والملاحظات السريرية أن الصيام يفيد في علاج أمراض تصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم، وخناق الصدر، والربو القصبى، والتهاب الكلية المزمن ، وإزالة الأرق الناتج عن اختلاف الهضم، وغير ذلك من الأمراض...


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


وفي الصيام تهذيب للوظيفة الجنسية، إذ يأمر الشرع الإسلامي بالامتناع عن الجماع، بل وعن كل المثيرات الجنسية،طوال فترة الصيام اليومية،ويفيد هذا في ضبط الإفرازات الجنسية، وبالتالي ضبط جماح هذه الغريزة. وفي هذا يقول رسول الله r ناصحاً الشباب
( وهم الفئة التي تتمتع بثورة الوظيفة الجنسية)، فيقول:
( يا معشر الشباب : من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصيام، فإنه له وجاء). و( من استطاع منكم الباءة) تعني من يملك تكاليف الزواج والنفقة على الزوجة والنهوض بأعباء الحياة الزوجية. و( فإنه له وجاء) يعنى وقاية من الوقوع في المعاصي، وهو مانع لاقتراف الرذائل...


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


وللصيام فوائد نفسية، أو منافع في مجال ( الصحة النفسية)،لأن الإنسان حين يراقب الله في صيانة صيامه وحفظه يوميا طيلة شهر كامل، وينفذ كل الأوامر الواجبة والمندوبة في هذه الفترة، فإنه يتحقق بصفات حميدة قلما يتمكن من التحقق بها في غير هذه الفترة.. فهو، أولاً، يشعر بالجوع، وبالتالي يفكر فـــي الفقراء والمحتاجين، ويفـــكر بالعطف عليهم ومد يد العون إليهم.



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

ويعلمه الصيام كيف يتحكم في غرائزه وكيف يضبط جوارحه ، وكيف تقوى إرادته على مخالفة العادات والمألوفات، وتجنب الشهوات. وعموماً، يعلمه الصوم كيف يتحكم في نفسه التي تسول له المعاصي والذنوب.





يتدرب الصائم بالصيام على الصبر، وبالتالي فإنه سيكون أقوى تحملاً وأكثر صبراً في الشدائد والمصائب، وتهون أمامه مصاعب الحياة التي يواجهها، وبالتالي يفكر بتؤدة في تخطى هذه الصعاب وفي حل المشكلات...



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

يقى الصيام الصائم من القنوط من رحمة الله، ويقيه التفكير الأرعن، وبالتالي فإنه لا يمكن أن يفكر في الانتحار، وهو الذي يحدث فيما بين غير المسلمين ،إذ تدل البيانات المسجلة في عام 1996م وحده على أعلى نسبة انتحار هى فيما بين شباب سويسرا والسويد وبلجيكا،على مستوى العالم..!!


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


وختاماً، فإنه بالرجوع إلى الآية القرآنية
( أو الآيات القرآنية) التي ذكرناها من سورة البقرة ، يتضح أن هناك حالات في المجتمع،لا تستطيع الصيام، أى : لا تقوى على تحمله، وهذه الحالات أباح لها الشرع الإسلامي- بناء على هذا النص القرآني- الإفطار( أو الفطر). وتتعدد الحالات التي يمكن لأصحابها أن يفطروا نهار رمضان، ومنهم من يعيد أيام فطره بعد فوات شهر رمضان ، يوماً بيوم، ومنهم من يعيد اليوم بشهرين ، ومنهم من لا يعيد بل يخرج الطعام أو الكساء للفقراء والمحتاجين بمقادير معينة... وكل هذه الأمور مشروحة في كتب الفقه الإسلامي.


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


وإن الذي يعنينا هنا هو بيان رحمة الله بعباده،فالأوامر والنواهي ليست قاسية أو تعاليم جافة أو قواعد جامدة، ولكنها تنطوي على الرحمة والعناية بالإنسان، إذ هى صادرة عن خالق هذا الإنسان ،العليم بقدراته وإمكاناته...إن الرخص التي شرعها الإسلام لإفطار يوم أو أيام أو شهر رمضان كاملاً، لتدل على مدى عناية الإسلام بسلامة صحة المسلمين،واهتمامه بإبعاد كل ما من شأنه أن يضر بهم أو يقلل من سواعد الأمة أو يضعف من طاقاتها...] وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ[ .

صدق الله العلى العظيم

 

 

 

رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.