السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
أمراة تخلع ملابسها في مطار الملك خالد .
________________________________________
دخل الرجل الأربعيني السعودي وخلفه امراةمتحشمة لدرجة انني لم اكن ارى منها اي شيحتي يديها من الحشمة أجلسها على أحد المقاعدوأعطاها التذكرة وكرت صعود الطائرة وبعض الأوراقالخاصة واخذ يكلمها ويوصيها على نفسها ثم ذهبفي حال سبيله جلست المرأة لفترة في مكانها دونحراك بعد دقائق أخذت تحرك رأسها يمنة ويسرة كأنهاتبحث عن شخص تعرفه بعد أن اطمأنت لعدم وجودشخص يعرفها بدأت في خلع قفازات يدوية كانت تغطيأناملها رتبتها جدا ووضعتها في كيس أخرجته من أحدحقائبها وبعد فترة بسيطة كشفت عن وجهها وكان الحياءينتابها أخذت في ترتيب تلك الغطوة ووضعها بنفس الترتيبفي نفس الكيس وهكذا فعلت بالطرحة التي فوق رأسهاولكن دون أن تنزعها وما هي إلا دقائق حتى حسرتعن رأسها فتدلى ذلك الشعر الكتاني الأملس علىأكتافها وأخذت تنثره يمنة ويسره وتخلله بأناملها حتىخيل للجميع أنها قد رضيت عن استرساله وتنظيمهخلعت العباءة عن كتفها بطريقة ذكية لم يشعر بها أحدحيث بدت بعد ذلك وكأنها تلبس ملابس رسمية محترمةداخل منزل محترم فجأة قامت إلى ادورة المياه( اكرمكم الله جميعا)بعد دقائق عادت وقد استبدلت ملابسها بملابسفاضحة بنطلون ضيق جدا جدا يكشف اكثر مما يسترومكياج فاضح اتحدى اذا كانت العروسة ستضع ليلةزفافها مثله أخذت بعد ذلك تقفز من محل إلى آخرباحثة عن صديقة مماثلة لتتسلى معها الا ان تقلع الرحلةوكنت طوال كل هذه المدة وانا اراقب مايجري اماميافكر في ذلك الرجل المسكين الذي كان يوصي هذه المراة على نفسها وكان يبدو على وجه الحزن لفراقهذه المراة وكنت اتساءل بداخلي هل لو كان يعلمماتفعله الان وهي لازالت في المطار هل منالممكن ان يدعها تسافر لوحدها خارج السعودية
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7والذي ادهشني اكثر ان هذه المراة هيشغالة إندونوسية إنتهى عقد عملها وكانت متجهة الى أهلهاههههههههههههههههههههه يعنى الحمدلله مو سعوديه
"",....مـــ ن ــــقــــ و ـــــل...""
مع تحياتي